هي فيفا المضطجعة في حضن جبالها الشاهقة، معانقة عنان السحاب كفاتنة تفردت بجمالها وحسنها عمن سواها، لتكون مقصد طالبي الراحة والاستجمام..، إذ هي خيار يغلب كل الخيارات الأخرى في شتى أنحاء العالم.
هي فيفا الجنوب بما هي عليه من متعة ولطف في الجو والأجواء، تغيب معها وعلى سفوحها عناءات الصيف.. وألم مكابدة الحياة وهمومها..
مشهد الفاتنة “فيفا” مبعث متعة وأنس لكل ناشدي راحة الصيف والسياحة..
مشهد العروس الناعسة “فيفا” متوشحة بردائها الأخضر، والمتعطرة برائحة الضباب، هو مبعث سعادة يستطعمها كل زائر كان له نصيب معانقة جمال سيدة المصائف..